* نزول صحف إبراهيم: نزلت صحف إبراهيم في أوّل ليلة من شهر رمضان.

* نزول صحف إبراهيم: نزلت صحف إبراهيم في أوّل ليلة من شهر رمضان.

* أوّل رمضان صامه المسلمون يوم الأحد 1 رمضان 2هـ الموافق لـ26 فيفري 624م
هو أوّل رمضان صامه المسلمون، وقيل: إنَّ فرضَ صيام رمضان كان يوم الإثنين
1 شعبان 2هـ.

* دخول الفتح الإسلامي مصر: في الأول من رمضان عام 20هـ الموافق لـ13 أوت
641م، وفي عهد أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، دخل الفتح
الإسلامي مصر على يد الصّحابي عمرو بن العاص، رضي الله عنه.

وقد سبق للمسلمين في عهد رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، دعوة المقوقس
إلى الإسلام سلميًّا، فقد أرسل له النّبيّ، عليه الصّلاة والسّلام،
الصّحابي الجليل حاطب بن أبي بلتعة، رضي الله عنه، وكذلك أبو بكر الصديق،
رضي الله عنه، أرسل إليه حاطبًا مرّة أخرى. وفي عهد عمر بن الخطاب، رضي
الله عنه، أرسل إليه كعب بن عدي بن حنظلة التنوخي، فما كان من المقوقس إلاّ
أن اكتفى بالردّ الحسن.

ولمّا كانت مصر خاضعة للإمبراطورية البيزنطية، كان من الضروري مواجهة جند
هذه الإمبراطورية على أرض مصر، ذلك أنّهم يحولون بين المصريين وبين الدخول
في الإسلام. إلاّ أنّ المسلمين تطلّعوا إلى فتح مصر بعد ورودها في كثير من
المواضع في القرآن الكريم، عند التّعرّض لقصص الأنبياء الأوّلين، وتبشير
النّبيّ، صلّى الله عليه وسلّم، صحابته بفتحها وتنويهه بجندها، وتوصيته
بأهلها خيرًا. ومن أجل ذلك كله، حرص المسلمون على فتحها.

* بدء فتح الأندلس: في 1 رمضان 91هـ الموافق لـ710م، نزل المسلمون بقيادة
طريف بن مالك البربري إلى الشاطئ الجنوبي لبلاد الأندلس، وغزوا بعض الثغور
الجنوبية، وبدأ فتح الأندلس، وكان موسى بن نُصير قد بعث طريف بن مالك
لاكتشاف الطريق لغزو الأندلس.

بآرك الله بيك أختي الغآليةة حنآن

وجعله في موازين حسنآتك

تقبل الله صيآمكم

اسعد الله قلوبكم وامتعها بالخير دوماً

أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه

وردكم المفعم بالحب والعطاء

دمتم بخيروعافيه

يسسـٍـٍسٌلممٍـٍـمٍـًؤؤ

مشكوره

وجعله الله في موازين حسناتكك

شكرا ع مرورك المميزِ ..
سعــدت بـ توآجدكـ هنــآ ..
كــل آلوِد لك ..

مـــــــــــــــ
ــــــيــــــــــــ
ــــــــــــرــــــــــــ
ســـــــــــــــــــــــي حيآآتيـ
تسلم آيدگـــــــــ

شكرا لك اختي اسعدني مرورك واعجابك
بالموضوع زادني سعادة
واشعرني بأني قدمت شيئا نال الاعجاب
فشكرا لكي ولا حرمني الله من طلتك
وربي يسعدك